لمحة تاريخية
دبت الحياة في أدرار منذ سنين غابرة، وذلك ما تظهره الآثار المنتشرة عبر أنحائها والخصائص الجغرافية والبشرية التي تميزها ومنها: الغابات المتحجرة بأولف، النقوش الصخرية في عين ولان وتيمياوين، كتابات التيفيناغ وغيرها…، كما ذكرت المنطقة في كتب الرحالة والمؤرخين أمثال البكري والإدريسي، ابن بطوطة وحس الوزان الغرناطي، وليون الإفريقي. شهدت تغيرات جذرية بحيث أصبحت منطقة جافة بسبب ندرة